مشاركتى فى حملة الكتابات ضد الإجبار على التجنيد و تضامنا مع الحق فى الاعتراض الضميرى.
انا ضد التجنيد الإجبارى و ضد العسكرة.
الدولة مش بتملك الانسان. الانسان اتولد حر و بيدفع ضرايب للدولة علشان تخدمه و تحميه, مش تستعبده و تاخد فلوسه و فى الاخر تقول للانسان انه لازم يخدمها!
مش من حق اى حد يكره انسان على فعل حاجة ضد ارادته و ضد مبادؤه.
الجيوش هدفها الرئيسى القتل و التدمير.
الطبيعة مبتعرفش حدود. حدود الدول وهمية. بما ان البشر عايشين على كوكب واحد, لازم يتعايشوا مع بعض و يرفضوا العنف و التدمير, لأن الخراب اللى هيحصل على الارض, نتيجته على كل الناس.
التجنيد هو عبودية مقنعة بيبرر فرضها المتطرفين القوميين, الطامحين فى السيادة القومية او العرقية على الشعوب التانية و اضطهادها و فرض القوة عليهم بكل الاشكال.
ضد عسكرة الاطفال, لأنه انتهاك فظيع ضد حقوق الاطفال فى التعليم المناسب و النشأة السليمة.
عسكرة الاطفال بتخلق اجيال كاملة متأثرة بالتطرف القومى المميت, و كأن الشعب بيبقى بيعمل عملية انتحار جماعى اجبارى.
اللى بياخد قرار الحرب مش بيشارك فيها و بيستخدم العبيد اللى مسخرهم علشان يقتلوا الشعب التانى و مش مهم عنده حياة العبيد المجندين. لو رفضوا يقتلوا, بيتعدموا فورا!
الحروب تصرف همجى فى حل الخلافات و واقفة ضد تطور الانسان باستخدام العنف و الاعتداءات فى التفاهم, بدل ما يستخدم الحوار و المناقشة المبنية على الاحترام المتبادل و الاعتراف بحق الاخر فى الوجود.
المعترضين الضميريين فى امريكا كانوا السبب فى انهاء حرب فيتنام و الغاء التجنيد الاجبارى.
انا شخصيا معترض ضميرى على الخدمة العسكرية و رفضت اسلم نفسى للجيش.
الجيوش بتتمول من ميزانية الدولة اللى بتيجى من ضرايب الشعب.
فى مصر, البلد اللى بيعدى فيها اطول نهر فى العالم, لسه فيها كتير من الشعب مش لاقى مية نضيفة يشربها و بيجيلهم فشل كلوى و امراض تانية مش لاقيين فلوس يتعالجوا بيها. و 40% من الشعب المصرى تحت خط الفقر, يعنى مش بيلاقى اكل يكفيه! مستوى التعليم و البحث العلمى فى مصر سيئين جدا و مهملين, اللى هما العناصر الاساسية فى نهوض اى شعب. 60% من الشعب بس اللى بيعرف يقرا و يكتب. ده معناه ان نسبه اقل اللى قادرين فعلا يستفيدوا من مهارتهم فى القراءة. يعنى مش هيقدروا يطوروا من خبراتهم علشان يلاقوا شغل او يخلقوا فرص عمل لغيرهم.
زى ما الانسان بيتطور الدولة كمان بتتطور. من مراحل تطور الدولة الحديثة الغاء التمييز و العبودية, شاملين السخرة و التجنيد الاجبارى. الدولة المصرية لازم تمشى مع التطور, مش ضده.
الدولة مش بتملك الانسان. الانسان اتولد حر و بيدفع ضرايب للدولة علشان تخدمه و تحميه, مش تستعبده و تاخد فلوسه و فى الاخر تقول للانسان انه لازم يخدمها!
مش من حق اى حد يكره انسان على فعل حاجة ضد ارادته و ضد مبادؤه.
الجيوش هدفها الرئيسى القتل و التدمير.
الطبيعة مبتعرفش حدود. حدود الدول وهمية. بما ان البشر عايشين على كوكب واحد, لازم يتعايشوا مع بعض و يرفضوا العنف و التدمير, لأن الخراب اللى هيحصل على الارض, نتيجته على كل الناس.
التجنيد هو عبودية مقنعة بيبرر فرضها المتطرفين القوميين, الطامحين فى السيادة القومية او العرقية على الشعوب التانية و اضطهادها و فرض القوة عليهم بكل الاشكال.
ضد عسكرة الاطفال, لأنه انتهاك فظيع ضد حقوق الاطفال فى التعليم المناسب و النشأة السليمة.
عسكرة الاطفال بتخلق اجيال كاملة متأثرة بالتطرف القومى المميت, و كأن الشعب بيبقى بيعمل عملية انتحار جماعى اجبارى.
اللى بياخد قرار الحرب مش بيشارك فيها و بيستخدم العبيد اللى مسخرهم علشان يقتلوا الشعب التانى و مش مهم عنده حياة العبيد المجندين. لو رفضوا يقتلوا, بيتعدموا فورا!
الحروب تصرف همجى فى حل الخلافات و واقفة ضد تطور الانسان باستخدام العنف و الاعتداءات فى التفاهم, بدل ما يستخدم الحوار و المناقشة المبنية على الاحترام المتبادل و الاعتراف بحق الاخر فى الوجود.
المعترضين الضميريين فى امريكا كانوا السبب فى انهاء حرب فيتنام و الغاء التجنيد الاجبارى.
انا شخصيا معترض ضميرى على الخدمة العسكرية و رفضت اسلم نفسى للجيش.
الجيوش بتتمول من ميزانية الدولة اللى بتيجى من ضرايب الشعب.
فى مصر, البلد اللى بيعدى فيها اطول نهر فى العالم, لسه فيها كتير من الشعب مش لاقى مية نضيفة يشربها و بيجيلهم فشل كلوى و امراض تانية مش لاقيين فلوس يتعالجوا بيها. و 40% من الشعب المصرى تحت خط الفقر, يعنى مش بيلاقى اكل يكفيه! مستوى التعليم و البحث العلمى فى مصر سيئين جدا و مهملين, اللى هما العناصر الاساسية فى نهوض اى شعب. 60% من الشعب بس اللى بيعرف يقرا و يكتب. ده معناه ان نسبه اقل اللى قادرين فعلا يستفيدوا من مهارتهم فى القراءة. يعنى مش هيقدروا يطوروا من خبراتهم علشان يلاقوا شغل او يخلقوا فرص عمل لغيرهم.
زى ما الانسان بيتطور الدولة كمان بتتطور. من مراحل تطور الدولة الحديثة الغاء التمييز و العبودية, شاملين السخرة و التجنيد الاجبارى. الدولة المصرية لازم تمشى مع التطور, مش ضده.
- مصدر التدوينة الرئيسى: حملة الكتابات ضد الإجبار على التجنيد و تضامنا مع الحق فى الاعتراض الضميرى
No comments:
Post a Comment